The 2-Minute Rule for كتاب خطة تسويقية في صفحة واحدة pdf تحميل
The 2-Minute Rule for كتاب خطة تسويقية في صفحة واحدة pdf تحميل
Blog Article
الكتاب رقمي , استخدمتوا صور ابيض و أسود ليش ؟؟ هل هناك مشاكل من اضافة صور ملونة في كتاب رقمي !!
المؤلف معروف بأنه أطلق عدة مشاريع تجارية نجح منها الكثير مما جعله يتقن التسويق من واقع الخبرة العملية، وفي كتابه وضع العديد من النصائح وخلاصة تجاربه في إطلاق المشاريع التجارية الناشئة.
الصورة الذهنية هي التي اختلفت في الحالتين وهذا هو ما يجب عليك التركيز عليه في خطة التسويق الخاصة بك.
كل ثلاث نقاط ��حت باب معين او مرحلة.. المرحلة الأولى.. مرحلة ما قبل.. وتنقسم الى: سوقى المستهدفة
يبدأ الكتاب بمقولة حكيمة للعالِم والمكتشف إسحاق نيوتن: “إذا كنت قد رأيت أكثر من غيري، فذلك لأني وقفت على أكتاف العمالقة.”
الكتاب لا يمكن تصنيفه ضمن كتب التنمية البشرية او الذاتية والكاتب يؤكد على ذلك انه كتاب إدارة ويمشى معك خطوة بخطوة لكى تستطيع ان تنجح في ذلك المجال وان تجعل مشروعك التجارى ليس صامدا فقط بل ناجحا ومتميزا أيضا
I’m really guaranteed I’m gonna be returning to this ebook time and again once again in the coming yrs. Nicely finished.
واحد من أفضل الكتب اللي قرأته في مجال التسويق في الأربع سنوات الأخيرة أو الخمسة حتى !
A great e book for those who want to know more about smaller organization promoting, and the many things which comes with it. It involves almost every thing you have to find more know about the topic. No less than by far the most very important matters.
I've examine a few business publications and I do think That is definitely the best a single I've go through nonetheless. It offers the straight-up points with digestible illustrations and honesty.
تحصل على صورة ذهنية مفادها أنك خبير في مجالك لا تمانع في تعليم وتثقيف الناس في مجال خبرتك.
I savored the actionable methods at Every single chapter, concise nonetheless descriptive fashion plus the plethora of information this ebook offers. Extremely recommended.
المرحلة الأولى عند وضع خطة التسويق الخاصة بك – مرحلة ما قبل وضع الخطة
ما حدث هنا هو أنه وعلى سبيل التجربة، وقف جوشا يعزف على كمانه الشهير في مدخل محطة مترو أنفاق، بالاتفاق مع جريدة واشنطن بوست.